للإعلام رسالة،
وعليه مسؤولية، ومن المؤكد أن أهم رسالة له في وقتنا الحالي هي التعبير بصدق عن
حياة الشعوب العربية، ومشاركتها حلم التغيير الذي تسعى له، وهذه الرسالة هي ما نظرت
له الجزيرة بعين الاعتبار فنطقت بالصدق، وكشفت الحقيقة في وقت غاب فيه الصدق،
وانعدمت فيه الحقيقة، ومن منطلق إدراكها أن حياة الشعوب ما هي إلا انعكاس لتأثير
الإعلام عليها قطعت على نفسها وعدًا بالوقوف معها وجها لوجه أمام قضاياها فأعادت
صياغة الإعلام وبنائه بأذكى الاساليب وأقوى الوسائل لتتمكن من الوفاء بهذا العبء
الثقيل فقوضت القصور وأقلقت فيها المضاجع الى ان نهضت بالإنسان العربي بعد ان كان
دائم اللصوق بالأرض وأصبحت هي قبلته نحو
المستقبل .
القلم الذي يُمنح الديمقراطية تجده يخرج من قاعدة الشعب ويتجه الى رأس السُلطة ... ولا يُكسر
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
مشاركة مميزة
ثلاثة أسباب محتملة وراء اختطاف القطريين بالعراق ....!
السبب الأول " مؤتمر العراق في قطر ، أو حوار الدوحة " نعود مع أحداث المؤتمر الى شهر سبتمبر 2015 وهو الشهر ذاته الذي عادت...
-
أكتب هذه التدوينة حتى لاننسى ماحدث لنا، ومايحدث لنا الآن ، وماسوف يحدث لنا في المستقبل … بات معلوماً للجمي...
-
هذا مطلب من بحث كنت قد اعددته سابقا وتناولت فيه موضوع "الجرائم الواقعة على أمن الدولة من جهة الداخل " نصت المادة 130 من قان...
-
شبه جزيرة صغيرة "مستعمرة" الميجور كنوكس ، بلانت ، كوكرين ، هالك ، هانكوك ، ويلتون ،مايكل جاكومب ، موبرلي ، و ادو...